ومن المتوقع أن يقترح الثلاثة على القائم بأعمال رئيس المحكمة العليا، القاضي عوزي فوجلمان، وعلى القضاة الآخرين في اللجنة – أن يكونوا هم من يبدأون التصويت بأنفسهم للتأكد م
قدمت الهستدروت أمس (الأربعاء) التماسًا إلى المحكمة العليا ضد قرار محكمة العمل القطرية المتعلق بالتنظيم العمالي للعاملين في شبكة سوبر فارم. وقد عبّر
أكدت إسرائيل في تقريرها أن عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة لا تشكل إبادة جماعية، وأنها لا تعدّ هذه العمليات العسكرية من اختصاص المحكمة
وطالبت المحكمة كل من يراه بالعين المجردة، أو بواسطة المناظير، بإبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز، وفقا لوسائل إعلام سعودية.
بعد اكتشاف تقصير أمني كبير في إسرائيل، والذي ترتب عليه توجيه لائحة اتهام غير عادية وخطيرة، تم تقديمها إلى المحكمة المركزية في تل أبيب
وأصدرت المحكمة 6 أوامر من بينها طلب تقديم تقرير مفصل في 26 فبراير يشرح كيفية تنفيذ الأوامر.
شفير جنوب افريقيا لدى هولندا يتوقع أن تعلن المحكمة أن الاحتلال للأراضي الفلسطينية يجب أن ينتهي
أن مصداقية القانون الدولي تتوقف على قرار المحكمة ورأيها، مشيرا إلى أن ما يفعله الجيش الإسرائيلي يؤكد أن الوضع في فلسطين أكبر تهديد للأمن الدولي.
وقالت المحكمة الإقليمية في برشلونة في بيان “جاءت العقوبة بعدما ثبت أن الضحية لم توافق، وهناك أدلة بالإضافة إلى شهادة المدعية تعتبر الاغتصاب مثبتا”.
وأكد أن هناك خيارات صعبة من أجل تحقيق الأمن والسلام الفعليين. وأشار الى أنه يجب ألا تأخذ المحكمة اقتراح
وكانت "المحكمة العليا" رفضت الإفراج عنه في 20 تشرين الثاني 2023، ولا تزال تحرم عائلته من زيارته منذ أكثر من أربعة أشهر.
وجاء ذلك إثر طلب ائتلاف يضم جماعات حقوقية من المحكمة العليا في يناير، الإسراع في مراجعة قضائية لقرار الحكومة البريطانية مواصلة بيع قطع غيار عسكرية وأسلحة لإسرائيل،
وحسبما ورد في وثائق المحكمة: "المتهمون الأربعة ضباط في جهاز الأمن الوطني بمصر، ويواجهون جميعا اتهامات بالخطف فيما وجهت تهمة ثانية لأحدهم وهي تهمة التسبب بالجروح القاتلة".
قدّمت النيابة العامّة (الجنائيّة) في حيفا إلى المحكمة المركزية في المدينة لائحة اتهام ضدّ عبد عكاوي (19 عامًا) وسراقة عكاوي (21 عامًا) وعلي عكاوي (20 عامًا)
وذكرت المحكمة أن هذا الرفض "يتعلق بقضايا منفصلة لمعتقلين مختلفين"، مشيرة إلى أن خلفيات قضاياهم أيضاً مختلفة.
أرجع المدعي العام ريمي هيتز حكمه إلى أن المحكمة لم تجد أي أساس لوجود هجوم على شرف بنزيما أو سمعته، حسب فرانس برس.
قدمت عدة منظمات اجتماعية التماساً إلى المحكمة العليا، للسماح لمجتمعات بدوية في النقب، بالحفاظ على أسلوب حياتهم التقليدي
بركة: قررنا التوجه مجددا للمحكمة العليا ضد رد الشرطة على طلبنا لترخيص المظاهرة في كفركنا، وضد نهج كم الأفواه وقمع الحريات الذي تفرضه علينا حكومة الحرب
ولم يكن اللاعب البالغ 32 عاما، حاضرا في جلسة المحكمة، وفشل مكتب المدعي العام الهولندي في الحصول على بلاغ تسليمه، بانتظار عودة بروميس إلى البلاد ليتم القبض عليه.
وأضاف: "سيكون هذا انتهاكاً خطيراً لا يمكن تداركه لكل من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها وحكم المحكمة الصادر في 26 يناير 2024".
